|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]()
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عند الضغط على الرابط تظهر رسالة "لا تملك تصريح بدخول هذه الصفحة.."، هل يوجد مشكلة بالرابط أم أن البحث محجوب؟ المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
نعم تم حجب الموضوع لعدم تفاعل الأعضاء .. معلومات تنشر لأول مرة وهم منشغلون بالدنيا واللصوص يسرقون منه فما الطائل من نشره؟!
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
![]()
|
#4
|
|||||||
|
|||||||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وإضافة لما تقدم من الشواهد؛ هذا بيت شعر لامرِئ القيس[1] يذكر فيه الزبور والمصاحف، فما الهدف من وراء إظهار العرب في ثوب الأميين الجاهلين بخامات الكتابة خلاف شعوب العالم آنذاك، وما الحقيقة التي أراد هذا التحريف دفنها ؟ أتَتْ حِجَجٌ بَعدي عَليها فأصْبَحَتْ ... كَخَطّ زَبُورٍ في مصَاحِفِ رُهبَانِ [2] _____ [1] امْرُؤُ القَيْس بن حجر بن الحارث الكندي (المتوفى: 545 م) [2] امْرُؤُ القَيْس،ديوان امرِئ القيس،تحقيق عبد الرحمن المصطاوي، دار المعرفة - بيروت، الطبعة الثانية،1425 هـ- 2004 م، ص159.
|
#5
|
|||||||
|
|||||||
![]()
جاء في صحيح البخاري؛ كتاب الجهاد والسير، بَابُ السَّفَرِ بِالْمَصَاحِفِ إِلَى أَرْضِ العَدُوِّ؛ (وَكَذَلِكَ يُرْوَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ بِشْرٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنْ نَافِعٍ، عَنْ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَتَابَعَهُ ابْنُ إِسْحَاقَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنْ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَقَدْ سَافَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَصْحَابُهُ فِي أَرْضِ العَدُوِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ القُرْآنَ
2990 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ، عَنْ مَالِكٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى أَنْ يُسَافَرَ بِالقُرْآنِ إِلَى أَرْضِ العَدُوِّ ")ا.هـ [1 القرآن المخطوط هو المقصود في نص الأثر لا المحفوظ في القلب، ويُضاف هذا النص لغيره من الأدلة التي تُكذب من قال إن المصاحف أول ما جُمعت إبان إمارة أبو بكر أو عثمان بن عفان. وقد يدل لفظ (القرآن) على مجمل المصحف أو على شيء منه كصحيفة سورة أو رق. وقد فُسّرت علة نهي الرسول عليه الصلاة والسلام بسد ذريعة إهانة العدو للقرآن وعدم إكرامه، وقد يشمل ذلك اتقاء أن تُستعمَل صحف الكتاب في الطقوس السحرية والله تعالى أعلم. _________ [1] الكتاب: الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه = صحيح البخاري المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي) الطبعة: الأولى، 1422هـ عدد الأجزاء: 9
|
#6
|
|||||||
|
|||||||
![]()
قال تعالى (وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلَا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلَّا كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُودًا إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ وَمَا يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَلَا أَصْغَرَ مِنْ ذَلِكَ وَلَا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ)[يونس:61]
قيل في تفسير جملة (وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ) : جامع البيان - الطبري: "قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره لنبيه محمد ﷺ: ﴿وما تكون﴾ ، يا محمد= ﴿في شأن﴾ ، يعني: في عمل من الأعمال= ﴿وما تتلوا منه من قرآن﴾ ، يقول: وما تقرأ من كتاب الله من قرآن" ا.هـ[1] الجامع لأحكام القرآن — القرطبي: "قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿وَما تَكُونُ فِي شَأْنٍ﴾ "مَا" لِلْجَحْدِ، أَيْ لَسْتَ فِي شَأْنٍ، يَعْنِي مِنْ عِبَادَةٍ أَوْ غَيْرِهَا إِلَّا وَالرَّبُّ مُطَّلِعٌ عَلَيْكَ. وَالشَّأْنُ الْخَطْبُ، وَالْأَمْرُ، وَجَمْعُهُ شُئُونٌ. قَالَ الْأَخْفَشُ: تَقُولُ الْعَرَبُ مَا شَأَنْتَ شَأْنَهُ، أَيْ مَا عملت عمله. (وَما تَتْلُوا مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ) قَالَ الْفَرَّاءُ وَالزَّجَّاجُ: الْهَاءُ فِي "مِنْهُ" تَعُودُ عَلَى الشَّأْنِ، أَيْ تُحْدِثُ شَأْنًا فَيُتْلَى مِنْ أَجْلِهِ الْقُرْآنُ فَيُعْلَمُ كَيْفَ حُكْمُهُ، أَوْ يَنْزِلُ فِيهِ قُرْآنٌ فَيُتْلَى. وَقَالَ الطَّبَرِيُّ: "مِنْهُ" أَيْ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ تَعَالَى. "مِنْ قُرْآنٍ" أَعَادَ تَفْخِيمًا، كَقَوْلِهِ: ﴿إِنِّي أَنَا الله﴾(١) [القصص: ٣٠]." ا.هـ [2] معالم التنزيل — البغوي: "..﴿وَمَا تَتْلُو مِنْهُ﴾ مِنَ اللَّهِ، ﴿مِنْ قُرْآنٍ﴾ نَازِلٍ، وَقِيلَ: مِنْهُ أَيْ مِنَ الشَّأْنِ مِنْ قُرْآنٍ.." اهـ [3] تفسير القرآن — السمعاني: "وَقَوله: ﴿وَمَا تتلو مِنْهُ من قُرْآن﴾ فَإِن قيل: [أيش معنى] قوبه: ﴿وَمَا تتلو مِنْهُ﴾ وَلم يسْبق ذكر الْقُرْآن؟ الْجَواب عَنهُ من وَجْهَيْن: أَحدهمَا أَن مَعْنَاهُ: وَمَا تتلو من الشَّأْن، من قُرْآن، وَالْآخر: أَنه رَاجع إِلَى الْقُرْآن أَيْضا، فأبطن فِي قَوْله: ﴿مِنْهُ﴾ وَأظْهر فِي قَوْله ﴿من قُرْآن﴾ تفخيما لَهُ."ا.هـ [4] التحرير والتنوير — ابن عاشور: "والشَّأْنُ: العَمَلُ المُهِمُّ والحالُ المُهِمُّ. و”في“ لِلظَّرْفِيَّةِ المَجازِيَّةِ الَّتِي بِمَعْنى شِدَّةِ التَّلَبُّسِ. وضَمِيرُ ”مِنهُ“ إمّا عائِدٌ إلى شَأْنٍ، أيْ وما تَتْلُو مِنَ الشَّأْنِ قُرْآنًا فَتَكُونُ ”مِن“ مُبَيِّنَةً لِـ ”ما“ المَوْصُولَةِ أوْ تَكُونُ بِمَعْنى لامِ التَّعْلِيلِ، أيْ تَتْلُو مِن أجْلِ الشَّأْنِ قُرْآنًا. وعَطْفُ ﴿وما تَتْلُو﴾ مِن عَطْفِ الخاصِّ عَلى العامِّ لِلِاهْتِمامِ بِهِ، فَإنَّ التِّلاوَةَ أهَمُّ شُئُونِ الرَّسُولِ - عَلَيْهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ - . وإمّا عائِدٌ إلى قُرْآنٍ، أيْ وما تَتْلُو مِنَ القُرْآنِ قُرْآنًا، فَتَكُونُ ”مِنهُ“ لِلتَّبْعِيضِ، والضَّمِيرُ عائِدٌ إلى مُؤَخَّرٍ لِتَحْصِيلِ التَّشْوِيقِ إلَيْهِ حَتّى يَتَمَكَّنَ في نَفْسِ السّامِعِ. وواوُ ”تَتْلُو“ لامُ الكَلِمَةِ، والفِعْلُ مُتَحَمِّلٌ لِضَمِيرٍ مُفْرَدٍ لِخِطابِ النَّبِيءِ ﷺ ." اهـ [5] ________________________ ومما تقدم تتلخص أقوالهم في تفسير جملة (وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ) في ثلاث وجوه: 1- "من" تبعيضية والضمير في "منه" عائد على الشأن، أي (وما تتلو مِنَ الشأنِ من قرآن) هل يصح قول (تلى بعضا مِنَ الشأن) ؟ 2- الضمير عائد على الله تعالى، أي (وما تتلو من الله من قرآن) كيف يتلو من الله ؟ ما معناه ؟ 3- الضمير عائد على كتاب الله تعالى (وما تتلو من كتاب الله من قرآن) 4- الضمير عائد على القرآن (وما تتلو من القرآن من قرآن)، إذا كان المقصود بالقرآن والكتاب في القولين الأخيرين ما يحفظ الرسول صلى الله عليه وسلم من سور وآيات في قلبه؛ ما دلالة زيادة (من قرآن) ؟ ألا يكفي قول (وما تتلو من القرآن) أي ما تتلو من الآيات أو السور التي جاءت في القرآن، وهل يُتلى من القرآن غير قرآن ليأتي التبعيض مرتين (ما تتلو من القرآن من قرآن) ؟ هل يعود الضمير في (منه) على كتاب مخطوط كان النبي صلى الله عليه وسلم يتلو منه القرآن ويُقدر المعنى على (وما كنت تتلو من الكتاب من قرآن) ؟ وقد افتُتِحَت السورة بذكر الكتاب بقوله تعالى (الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ) وذُكِرَ مرة أخرى في الآية 37 في قوله تعالى (وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرَى مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ) ___________ [1] انظر هنا [2] انظر هنا [3] انظر هنا [4] انظر هنا [5] انظر هنا
|
#7
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
الرابط لا يُدخل على البحث ،لا اعلم هي مشكله عندي ام عند الجميع
|
#8
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
وطبعا إهمال الأعضاء في اللمشاركة الجادة يتسبب في سطو لصوص الأبحاث من الكتاب والمؤلفين يسرقون جهد غيرهم ثم ينسبوه لأنفسهم ليطبعوه في كتب ويتربحوا بغير وجه حق ... وهم معروفون لنا بالاسم وكتبهم تحوي لوحاتي الفنية ومن غفلتهم نسوا أن يحذفوا التوقيع.
|
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ألواح, موسى, السلام, عليه, كتابة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|