#121
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
|
#122
|
|||||||
|
|||||||
ميسون بنت بحدل بن أنيف الكلبية (ماتت في عام 80 هـ/700م)، زوجة الخليفة الأموي الأول ومؤسس الخلافة الأموية معاوية بن أبي سفيان، ووالدة الخليفة الأموي الثاني يزيد بن معاوية، وبهذا كان لها دور كبير في الحياة السياسية في الخلافة الأموية.
كانت من قبيلة بدو بنو كلب، وتنتمي إلى الكنيسة السريانية الأرثوذكسية،. وهى أبنة زعيم القبيلة بحدل بن أنيف بن دلجة بن قنافة بن زهير بن حارثة بن جناب. تزوجت من معاوية في عام 645 بدوافع سياسية، فهي ابنة زعيم قبيلة بني كلب التي ظلت محايدة إلى حد كبير عند دخول المسلمين إلى سوريا.
وعندما أودى الطاعون بحياة الكثيرين من جيش المسلمين في دمشق، استطاع معاوية بزواجه من ميسون أن يجند المسيحيين السريان الأرثوذكس ضد الرومان. وأنجبت طفلها الوحيد يزيد في عام 646. وفقًا لما ذكرته المستشرقة التركية نابيا أبوت، فإن ميسون كانت مشغولة الذهن بحياة طفلها الصغير، فكانت تهتم بتعليمه كثيراً. وأخذته معها إلى البادية في جنوب تدمر حيث قضى طفولته.[1]
__________________ [1] المصدر:https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85...AD%D8%AF%D9%84
التعديل الأخير تم بواسطة ميراد ; 10-04-2018 الساعة 12:53 AM |
#123
|
|||||||
|
|||||||
ابحث بين أصول الصحابة خاصة كبار الأسماء ستجد منهم يهود ونصارى ولا بد، ثم انتقل للأجيال التالية جيلا بعد جيل إلى أن تصل إلى من بدأ في تدوين السنة وهنا جاءت ضربة تدوين التراث المزيف الذي نتجرع مرارته اليوم
ثم ابحثوا عن صلة المشبوهين بالسحر والسحرة وبالجماعات السحرية الماسونية في عصرهم ... فتاريخ الماسونيو قديم جدا يمتد إلى ما بعد وفاة سليمان عليه السلام والسحر على ملكه الذي تم إخفاؤه عن الأعين
|
#124
|
|||||||
|
|||||||
كانت رواياته وتفسيراته لبعض الآيات وقصص الأنبياء والأقدمين هي مصدر روايات كثيرة للصحابة والتابعين و منها مسألة ذكر النبي محمد صلى الله عليه و سلم في كتب اليهود وفق اعتقادات المسلمين، التي كانت تشغل بال الكثيرين بمن فيهم الصحابة والتابعين والمؤرخين والمحدثين وعوام الناس. وهناك قصة يرويها الطبري يظهر فيها تفسيره للمتشابه بالاسرائليات, في قول الله تعالى: (يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا) [مريم: ٢٨] يقول كعب أن هارون المذكور ليس بهارون أخ النبي موسى فكذبته عائشة فرد قائلا :" إن كان النبي قال هذا فهو أعلم وأخبر وإلا فإني أجد بينهما ستمائة سنة" فسكتت عائشة. اتهم كعب كثيراً في كتابات متأخرة منها أنه كان مشاركا في مؤامرة اغتيال عمر بن الخطاب وجاء فيها أنه أنذره بمقتله بثلاثة أيام زاعمين أنه قال لعمر أنه وجد ذكره في التوراة, و كذب آخرون هذه المزاعم بحجة عدم إقامة الحد عليه و وفاته بعد ذلك بكثير.
اتَّقُوا اللهَ، وَتَحَفَّظُوا مِنَ الحَدِيْثِ، فَوَاللهِ لَقَدْ رَأَيْتُنَا نُجَالِسُ أَبَا هُرَيْرَةَ، فَيُحَدِّثُ عَنْ رَسُوْلِ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَيُحَدِّثُنَا عَنْ كَعْبٍ، ثُمَّ يَقُوْمُ، فَأَسْمَعُ بَعْضَ مَنْ كَانَ مَعَنَا يَجْعَلُ حَدِيْثَ رَسُوْلِ اللهِ عَنْ كَعْبٍ، وَيَجْعَلُ حَدِيْثَ كَعْبٍ عَنْ رَسُوْلِ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-.
__________ مراجع : ويكبيديا :سيير أعلام النبلاء ط الرسالة
التعديل الأخير تم بواسطة ميراد ; 10-05-2018 الساعة 11:55 PM |
#125
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
- لما قدمتُ نجرانَ سألوني . فقالوا : إنكم تقرؤونَ : يَا أُخْتَ هَارُونَ . وموسى قبلَ عيسى بكذا وكذا . فلما قدمتُ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ سألتُه عن ذلك . فقال ( إنهم كانوا يُسمُّونَ بأنبيائِهم والصالحينَ قبلهم ) . الراوي : المغيرة بن شعبة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 2135 | خلاصة حكم المحدث : صحيح |
|
#126
|
|||||||
|
|||||||
الراوي : أبو نملة الأنصاري | المحدث : ابن مفلح | المصدر : الآداب الشرعية الصفحة أو الرقم: 1/52 | خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد
-إما في دين لله كقوله تعالى : (فَإِن تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَنُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ) [التوبة: ١١]. -أوفي عبادة الشيطان كقوله تعالى : (إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا) [الإسراء: ٢٧].2- اأخوة القرابة و الدم كقوله تعالى: (لَّا جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ فِي آبَائِهِنَّ وَلَا أَبْنَائِهِنَّ وَلَا إِخْوَانِهِنَّ وَلَا أَبْنَاءِ إِخْوَانِهِنَّ وَلَا أَبْنَاءِ أَخَوَاتِهِنَّ وَلَا نِسَائِهِنَّ وَلَا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ وَاتَّقِينَ اللَّـهَ إِنَّ اللَّـهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدًا) [الأحزاب: ٥٥] . ( إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ نُوحٌ أَلَا تَتَّقُونَ) [لشعراء: ١٠٦] . ( إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَلَا تَتَّقُونَ) [الشعراء: ١٢٤] . ( إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صَالِحٌ أَلَا تَتَّقُونَ) [الشعراء: ١٤٢] . ( إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلَا تَتَّقُونَ) [الشعراء: ١٦١] هؤلاء أنبياء بعثهم الله إلى أقوامه خاصة و تربطهم بهم صلة دم و قرابة وليس أخوة عبادة كما هو واضح في الآيات, و نوح عليه الصلاة و السلام عاش لمئات السنين لا بد أنه عايش عدة أجيال و كلهم بعضهم من بعض, و لابد أنه دعاهم للتقوى و كلهم دخلوا في التعريف القرآني لأخوة القرابة و الدم. نرجع إلى قوله تعالى ( يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا) [مريم: ٢٨] فالقرآن يصدق بعضه بعض و يؤكد أن مريم عليها السلام أخت هارون أخوة دم و قرابة لقوله تعالى : (إِنَّ اللَّـهَ اصْطَفَىٰ آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ) [آل عمران: ٣٣] و ليس أخوة عبادة, لو كانت أخوة في العبادة و الدين لقال يا أخت موسى فهو أولى بأن تنسب إليه عليه وعلى جميع أنبياء الله الصلاة و السلام. و أحسب أن مريم عليها السلام لم يكن لها أخ و أن أبوها مات بعد مولدها بمدة قصيرة, لتكفل زكرياء بتربيتها قال الله تعالى : ( فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقًا قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَـٰذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّـهِ إِنَّ اللَّـهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ) [آل عمران: ٣٧]. و لو كان لها أخ من قبل لنذرته أمها في مكانها يقول الله تعالى : ( فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَـٰنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا ) [مريم: ٢٦] والأقوال أن هارون المقصود لما مات و هو معاصر لمريم عليها السلام تبع جنازته أربعون ألفا كلهم على اسم هارون و في قول ثمانون الفا ؟؟!! أظن هذا من المغالات فكم يكون عدد من اسمهم موسى و من اسمهم يعقوب و اسحاق...؟؟ و الله أعلم.
التعديل الأخير تم بواسطة ميراد ; 10-07-2018 الساعة 12:50 AM |
#127
|
|||||||
|
|||||||
جاء في الطبقات الكبرى طبعة العلمية (7؛77)
قَالَ: أَخْبَرَنَا عَمْرُو بْنُ عَاصِمٍ الْكِلابِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مَعْنٍ النَّهْشَلِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ حَسَّانَ الْعَنْبَرِيُّ جَدُّ مُعَاذِ بْنِ مُعَاذٍ الْعَنْبَرِيِّ الْقَاضِي عَنْ حُصَيْنِ بْنِ أبي الْحَرِّ الْعَنْبَرِيِّ جَدِّ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَسَنِ الْقَاضِي قَالَ: قَدِمْتُ الشَّامَ...... قَالَ: فَدَخَلْتُ بَعْدَ ذَلِكَ الْمَسْجِدَ فَإِذَا هُوَ جَالِسٌ إِلَى كَعْبٍ وَبَيْنَهُمَا سِفْرٌ مِنْ أَسْفَارِ التَّوْرَاةِ وَكَعْبٌ يَقْرَأُ فَإِذَا مَرَّ عَلَى الشَّيْءِ يُعْجِبُهُ فَسَّرَهُ لَهُ فَأَتَى عَلَى شَيْءٍ كَهَيْئَةِ الرَّاءِ أَوِ الزَّايِ. قَالَ: فَقَالَ: يَا أبا عَبْدِ اللَّهِ أَتَدْرِي مَا هَذَا؟ قَالَ: لا. قَالَ: هَذِهِ الرِّشْوَةُ أَجِدُهَا فِي كِتَابِ اللَّهِ تَطْمِسُ الْبَصَرَ وَتَطْبَعُ عَلَى الْقَلْبِ هذا دليل على أن كعب بن ماتع و بعد اسلامه لزال مقبلا على كتب التوراة المحرفة و يأخذ منها و ينشر بين المسلمين تعاليم أهل الكتاب.
التعديل الأخير تم بواسطة ميراد ; 10-07-2018 الساعة 01:49 AM |
#128
|
|||||||
|
|||||||
فتح الباري لابن حجر (13؛335)
وَفِي تَارِيخِ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ من طَرِيق بن أَبِي ذِئْبٍ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ الزُّبَيْرِ قَالَ مَا أَصَبْتُ فِي سُلْطَانِي شَيْئًا إِلَّا قَدْ أَخْبَرَنِي بِهِ كَعْبٌ قَبْلَ أَنْ يَقَعَ ثمَّ ذكر فِيهِ حديثين الحَدِيث الأول حَدِيث أبي هُرَيْرَة كيف بامكان كعب أن يعلم كل هذه المعلومات الغيبية و يخبر بها عبد الله بن الزبير؟؟ أكيد التوراة ليست هس مصدر هذه المعلومات عن حياة عبد الله بن الزبير.
|
#129
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
بين موسى وعيسى عليهما السلام ملايين السنين، وليس ستمائة سنة .. الحديث كله ملفق ولا يصح منه حرف واحد ولو حكمت الأمة كلها بصحته فهو يخالف كتاب الله والكذب فيه مشكوف لمن لديه علم بالفارق الزمني بيننا وبين موسى عليه السلام .. وهذه مسألة يطول شرحها
|
#130
|
|||||||
|
|||||||
جاء في صحيح ابن حبان ما روي عن أنس بن مالك:
الصفحة أو الرقم: 4884 | خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه. النص يذكر غلام يهودي كان يخدم النبي صلى الله عليه و سلم, و لم يذكر اسمه أو تفاصيل أخرى غير أنه أسلم, وأن هذا الغلام كان مطيعا لوالده و يفعل ما يؤمر, أكيد من خدم النبي صلى الله عليه و سلم كثير لكن مفتاح بحثنا أن الخادم غلام من عائلة يهودية, من هو؟؟.
قَالَ: يَقُوْلُ أَنَسٌ: مَنْ يَعْنِي الأَمِيْرُ؟و أبنائه من أصحاب الحديث :
مراجع :
التعديل الأخير تم بواسطة ميراد ; 10-08-2018 الساعة 02:13 AM |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ألواح, موسى, السلام, عليه, كتابة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 13 ( الأعضاء 0 والزوار 13) | |
|
|