|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]()
ليس الزهد هو الفقر ..فقد أكون غنيا وأهب مالي جلّه في سبيل الله
وليس الزهد عدم التجمل فالجمال ليس محسوسا دائما ولن تظهره أطنان المساحيق الأمر جلل خاصة في زماننا هذا..نحن مطالبون بالتفرغ حقيقة وليس بالكلام وشفط كل ما يعوق دعوتنا في سبيل الله عندها نتوسم الخير من ربنا وليس العقاب المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
هذا والله أعلم .
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
ثم هو اسوة وقدوة وعليه مسؤوليات اكثر من غيره .. والطبيعي أن الجهاد والغزو يتطلب غربة وسفر لسنوات واعتزال النساء .. فمن سينفق على زوجات المجاهدين واولادهم؟
|
#4
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
لا .. زوجاته لم يصرفنه عن الجهاد ولم ينشغل بهنّ عن مهمته. اقتباس:
(ان كان معناها كما ذكر)
|
#5
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
اقتباس:
والسؤال البديهي كيف يوفق العسكري بين رغباته الجنسية وبين دينه وهو عديم الدين؟ وكيف يقضي في حالة السلم شهرا أو أكثر بعيدا عن زوجته؟ فيكف في حالة الحرب التي يغيب فيها بالشهور؟ وكيف في حالة الغزوات التي يضطر ان يسافر لسنوات خارج حدود بلاده؟ إذن يجب أن يكون جيش الأمة من الملتزمين بالدين ومن الفقهاء العالمين العاملين .. وليس من الفسقة والفاسدين .. فنحن نرى اليوم حولنا ما تفعله الجيوش الفاسدة في شعوبها من تقتيل بلا رادع لهم من دين او خلق يجب أن يكون جيش الأمة هم صفوتها من الرجال الذين استعدوا وأعدوا عدتهم القلبية والجسدية والعقائدية .. وأن يخلوا من المنافقين المتراخين والمتخاذلين قال تعالى: (وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَٰكِن كَرِهَ اللَّهُ انبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ * لَوْ خَرَجُوا فِيكُم مَّا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا وَلَأَوْضَعُوا خِلَالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ) [التوبة: 46، 47] ومن علامات الجندي شديد البأس أن لا تحكمه شهواته وتتحكم فيه والا سقط في الفتنة قال تعالى: (وَمِنْهُم مَّن يَقُولُ ائْذَن لِّي وَلَا تَفْتِنِّي أَلَا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ) [التوبة: 49] فسقوطة في اشتهاء نساء بني الأصفر هي الفتنة .. فشهوته هي الفتنة التي سقط فيها وليست النساء هنا هي الفتنة .. فبعض المحرفين يقول النساء فتنة .. خاب وخسر من قال هذا .. النساء لسن فتنة للرجال .. ولكن انغماس الرجال في حب شهواتهم هي الفتنة لقوله تعالى: (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَٰلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ) [آل عمران: 14] أي أن الشيطان زين للناس حب الشهوات .. وذكر منها شهوة النساء .. وشهوة البنين .. وشهو المال .. وشهوة امتلاك الخيل والأنعام والأراضي الزراعية .. فالشهوات كثيرة .. وأقوى جند الله هم من يتحكمون ويسيطرون على شهواتهم فيحكمونها ولا تحكمهم .. وإلا فهو أضعف جند الله وأخيبهم ولا يصلح لتحمل مسؤولية الجهاد
|
#6
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
الناس غنية ولا طعم ولا بركة في مالها ..والنساء كثرن وأغلبهن سفيهات يركضن خلف الدنيا أو مغلوبات يعشن تحت الأنقاض إلا مارحم ربي...والعلم كثييير ولا نفع فيه كل هذا لأن الناس أهمتهم أنفسهم ويعيشون لأهداف دنيوية ..حتى الزواج الذي يحمل رسالة عظيمة وعبرة في تقاسم الأرواح وشد الأعضاد كما كان موسى وهارون عليهما السلام أصبح مجرد شهوات ومصنع لانجاب البنين والبنات والتفاخر بهم دون الاهتمام بتربية أو خلق أو دين...عيش خبط عشواء ورجم بالحظ. وهذه الظواهر كثرت ولا تزال في تكاثر ولا ينكرها أحد والقادم من الفتن أهول لو عاش كل واحد فينا لله مخلصا لما هانت الأمة الاسلامية ووصلت الى الحضيض ..فهذا عقاب من الله على الانشغال بالنفس اكثر من الانشغال بالرسالة...حتى أن النبي حين كثرت الفتن وصار قومه عاكفين على الاصنام , اعتكف في الغار معتزلا إياهم وما يعبدون من دون الله حتى أتاه اليقين...فهل قالت زوجته الحكيمة شيئا كسفيهات زماننا أين كنت ولماذا تترك أهلك أياما وليالي؟ وغير ذلك من الوساوس.. كلا بل كانت تسانده ولم تستغرب عزلته وكانت أول من صدّقه ووقفت الى جنبه.
التعديل الأخير تم بواسطة أمل بالله ; 07-26-2016 الساعة 01:51 AM |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للجهاد, الله, الرهبنة, السياحة, تفرغا, ستيل, في, هي |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|