|
|
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
|
اقتباس:
وهذا الشرح يؤيد فكرة ان النساء حضرن خطبة وصلاة العيد خارج جدران المسجد النبوي وهن كاشفات لوجوههن، يستطيع ان يرى وجوههن المارون من الناس من غير المصلين اقتباس:
" جمع : جَلاَبِيبُ . [ ج ل ب ]. ( مصدر جَلْبَبَ ). :- اِرْتَدَى جِلْبَابَهُ :- : قَمِيصٌ وَاسِعُ طَوِيلٌ ، لَهٌ أَكْمَامٌ وَغِطَاءٌ لِلرَّأْسِ ، يَلْبَسُهُ الرِّجَالُ وَالنِّسَاءُ ، وَهُوَ مِنَ الْمَلاَبِسِ الشَّائِعَةِ بِالْمَغْرِبِ . المعجم: الغني " وهو يشبهه الى حد بعيد ان لم يكن يطابقه ، ولم اقل انه هو الجلباب المذكور في القرآن الكريم ثانيا : قلتم انه لباس يلبسه الكهان و السحرة والنصارى ... الم يعش في شبه الجزيرة العربية وحتى في مكة ويثرب قبل الأسلام نصارى ؟( وربما كانت النصرانية هي الديانة السائدة قبل الإسلام، مثلما كانت اليهودية قبلا) ، ويهود وعباد اصنام ، وحنفاء ،كان مجتمعا متعدد الديانة ، وربما كان الجلباب - بها الوصف - يلبسه الجميع وهذا الكلام ذكرني بموقف كنت قد قراته - فيما معناه - ان عالم دين معاصر ،قدمت له دعوة لحضور مؤتمر عالمي ،فاتجه نحوه مرتديا لباسا عصريا - غير القميص الطويل- فقال له احدهم لماذا تلبس هذا اللباس يا شيخ ؟ لماذا لم تلبس ماكان يلبسه الرسول ( عليه الصلاة والسلام ) ، فاجابه العالم : " الرسول كان يلبس ما يلبسه أبو جهل" اي ان الرسول كان يلبس ما يلبسه الناس عادة ، ولم يعرف عنه انه ارتدى لباس شهرة ،ولم يتميز المسلمون في ذلك الوقت بلباس معين ، عن غيرهم من الناس ثالثا : هذا اللباس يشبه المعطف ، بل هو اكثر سترة من المعطف الذي يحمي الانسان من البرد،وان دعيت النساء للتبرأ من لبسه فعلى المجتمعات الاسلامية ان تتبرأ من أشياء كثيرة وليس من مجرد نوع من اللباس -موغلا في القدم- من بينها السيارات والطائرات والأدوية ،وو،وو ، ونرجع الى عصر الجمال والخيول والحمام الزاجل والله اعلم المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
|
اقتباس:
أما كلمة (جلباب) فقد يختلف معناها في بلاد المغرب عن جزيرة العرب، وهذا لا يحسم وصف الثوب
|
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
|
اقتباس:
|
|
#4
|
|||||||
|
|||||||
|
اقتباس:
حاولي تتبع هذا الزي تاريخيا، لتعرفي من استخدموه، وسبب استخدامهم له، ومدى ارتباطه بمعتقداتهم وأفكارهم. وأحسبه من طوام حضارة الأندلس الفاسدة سربوها للعرب.
|
|
#5
|
|||||||
|
|||||||
|
اقتباس:
برنس (لسان العرب) البُرْنُس: كل ثوب رأْسه منه مُلْتَزِقٌ به، دُرَّاعَةً كان أَو مِمْطَراً أَو جُبَّة. وفي حديث عمر، رضي اللَّه عنه: سقط البُرْنُسُ عن رأْسي، هو من ذلك. الجوهري: البُرْنُسُ قَلَنْسُوَة طويلة، وكان النُّسَّاكُ يلبسونها في صدر الإِسلام، وقد تَبَرْنَسَ الرجل إِذا لبسه، قال: وهو من البِرْس، بكسر الباء، القطن، والنون زائدة، وقيل: إِنه غير عربي - نادى النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ رجلٌ ، فقالَ : ما نلبسُ إذا أحرمنا ؟ قالَ لاَ تلبسِ القميصَ ولاَ العمامةَ ولاَ السَّراويلَ ولاَ البُرنُسَ ولاَ الخفَّينِ إلاَّ أن لاَ تجدَ نعلينِ فإن لم تجدِ النَّعلينِ فما دونَ الْكعبينِ الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي - اجمَعْ لي نفَرًا مِن إخوانِكَ حتَّى أُحدِّثَهم، فبعَث رسولًا إليهم، فلمَّا اجتمَعوا جاء جُندُبٌ وعليه بُرْنُسٌ أصفَرُ، فقال: تحدَّثوا بما كُنْتم تَحدَّثونَ به، حتَّى دار الحديثُ، فلمَّا دار الحديثُ إليه حسَر البُرْنُسَ عن رأسِه، فقال: إنِّي أتَيْتُكم ولا أُريدُ أن أُخبِرَكم عن نبيِّكم، إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بعَث بَعْثًا مِن المُسلِمينَ إلى قومٍ مِن المُشرِكينَ، وإنَّهم التقَوْا، فكان رجُلٌ مِن المُشرِكينَ إذا شاء أن يقصِدَ إلى رجُلٍ مِن المُسلِمينَ قصَد له فقتَله، وإنَّ رجُلًا مِن المُسلِمينَ قصَد غفلَتَه، قال: وكنَّا نُحدَّثُ أنَّه أسامةُ بنُ زيدٍ، فلمَّا رفَع عليه السَّيفَ قال: لا إلهَ إلَّا اللهُ، فقتَله، فجاء البَشيرُ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فسأَله، فأخبَره، حتَّى أخبَره خبَرَ الرَّجُلِ كيف صنَع، فدعاه، فسأَله، فقال: "لِمَ قتَلْتَه؟"، قال: يا رسولَ اللهِ، أوجَع في المُسلِمينَ، وقتَل فلانًا وفلانًا، وسمَّى له نفَرًا، وإنِّي حمَلْتُ عليه، فلمَّا رأى السَّيفَ قال: لا إلهَ إلَّا اللهُ، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "أقتَلْتَه؟"، قال: نَعَم، قال: "فكيف تصنَعُ بلا إلهَ إلَّا اللهُ إذا جاءَتْ يومَ القيامةِ؟"، فجعَل لا يَزيدُه على أن يقولَ: "كيف تصنَعُ بلا إلهَ إلَّا اللهُ إذا جاءَتْ يومَ القيامةِ؟". الراوي : جندب بن عبدالله | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 97 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | - عن ابنِ عمرَ أنَّهُ كان إذا سجد يضعُ كفَّيْهِ على الذي يضعُ عليه وجهَه . قال : ولقد رأيتُه في يومٍ شديدِ البردِ ويُخرجُ يديْهِ من تحتِ بُرنسٍ له الراوي : نافع مولى ابن عمر | المحدث : ابن رجب | المصدر : فتح الباري لابن رجب الصفحة أو الرقم: 2/264 | خلاصة حكم المحدث : صحيح - بلغ عبدَ اللهِ بن مسعودٍ أن قومًا يقعدون بينَ المغربِ والعشاءِ يقولون قولوا كذا قولوا كذا قال عبدُ اللهِ إن فعلوا فآذنوني فلما جلسوا أتَوه فانطلق معَهم فجلس وعليه برنسٌ فأخذوا في تسبيحِهم فحسر عبدُ اللهِ عن رأسِه البرنسَ وقال أنا عبدُ اللهِ بنُ مسعودٍ فسكت القومُ فقال لقد جئتم بدعةً ظلمًا وإلا فضللنا أصحابُ محمدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال عمرُو بنُ عتبةَ بنِ فرقدٍ أستغفرُ اللهَ يا ابنَ مسعودٍ وأتوبُ إليه فأمرهم أن يتفرقوا قال ورأى ابنُ مسعودٍ حلقتينِ في مسجدِ الكوفةِ فقام بينَهما فقال أيَّتُكما كانت قبلَ صاحبتِها قالت إحداهما نحن فقال للأخرَى قوموا إليها فجعلهم واحدةً الراوي : سعيد بن فيروز | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم: 1/186 | خلاصة حكم المحدث : فيه عطاء بن السائب وهو ثقة ولكنه اختلط - قدمت الرقة فقال لي بعض أصحابي هل لك في رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال قلت غنيمة فدفعنا إلى وابصة قلت لصاحبي نبدأ فننظر إلى دله فإذا عليه قلنسوة لاطئة ذات أذنين وبرنس خز أغبر وإذا هو معتمد على عصا في صلاته فقلنا بعد أن سلمنا فقال حدثتني أم قيس بنت محصن أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم لما أسن وحمل اللحم اتخذ عمودا في مصلاه يعتمد عليه الراوي : أم قيس بنت محصن | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود الصفحة أو الرقم: 948 | خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح] - رأيتُ علَى أنسِ بنِ مالِكٍ جبَّةَ خزٍّ، ومِطرفَ خزٍّ قالَ: وبُرنُسَ خزٍّ الراوي : شعيب بن الحبحاب | المحدث : العيني | المصدر : نخب الافكار الصفحة أو الرقم: 13/326 | خلاصة حكم المحدث : طريقه صحيح - أصاب ابنُ عمرَ البرْدَ وهو محرمٌ فألقيت على ابنِ عمرَ بُرنسًا فقال أبعدْه عنِّي أما علمت أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ نهَى عن البُرنسِ للمحرمِ الراوي : نافع مولى ابن عمر | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : مسند أحمد الصفحة أو الرقم: 7/146 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
التعديل الأخير تم بواسطة طمطمينة ; 02-01-2018 الساعة 01:09 AM |
|
#6
|
|||||||
|
|||||||
|
اقتباس:
|
|
#7
|
|||||||
|
|||||||
|
اقتباس:
فكرة ان مسألة نوع اللباس لم يحرصوا عليها كثيرا ولم يدققوا فيها كثيرا ( طبعا اذا توفرت فيها شروط الستر والابتعاد عن لبس الحرير، وغيرها ) بل كان التركيز على امور اكبر كمخالفة اليهود في الربا مثلا ، والنصارى في الرهبنة حتّى جملة " وقد قيل بانّه لباس غير عربي" التي جاءت في قاموس لسان العرب ،هي تؤيد الفكرة السابقة ، فقد لبسه أفراد في المجتمع المكي والمدني، والرسول وجده متداولا ولم ينكره ، رغم انه ليس زيّا عربيا ( ان صحت المقولة) " وكان النساك يلبسونها في صدر الإسلام" نسك (لسان العرب) النُّسْكُ والنُّسُك: العبادة والطاعة وكل ما تُقُرب به إِلى الله تعالى، وقيل لثعلب: هل يسمى الصوم نُسُكاً؟ فقال: كل حق لله عزَّ وجل يسمى نُسُكاً. نَسَك لله تعالى يَنْسُكُ نَسْكاً ونِسْكاً ونَسُكَ، الضم عن اللحياني، وتَنَسَّك. ورجل ناسِك: عابد. وقد نَسَك وتَنَسَّكَ أَي تعبد. والنُّسُك: ما أَمرت به الشريعةُ، والوَرَع: ما نَهَتْ عنه. والمَنْسَك والمَنْسِكُ: شِرْعة النَّسْك. وفي التنزيل: وأَرِنا مَنَاسِكَنا؛ أَي مُتَعَبَّداتِنا، وقيل: المَنْسَكُ النَّسْك نفسه فالمَنَاسك جمع مَنْسَك ومَنْسِك، بفتح السين وكسرها، وهو المُتَعَبَّد ويقع على المصدر والزمان والمكان، ثم سميت أُمور الحج كلها مَناسك. ونَسَك الثوب: غسله بالماء وطهره، فهو مَنْسوك والنَّسِيكة: القطعة الغليظة منه. ابن الأَعرابي: النُّسُك سَبائك الفضة كلُّ سَبِيكة منها نسيكة، وقيل للمتعبد ناسِكٌ لأَنه خَلَّص نفسه وصفاها لله تعالى من دَنَسِالآثام كالسَّبيكة المُخَلَّصة من الخَبَثِ. وسئل ثعلب عن الناسك ما هو فقال: هو مأْخوذ من النَّسِيكة وهو سَبِيكة الفِضة المُصَفَّاة كأَنه خَلَّص نفسه وصفاها لله عز وجل. - الملاحظ أن كلمة ناسك يمكن قولها ايضا على انسان مسلم متعبد - ولنفرض انها كلمة خاصة برهبان النصارى ، مذكور ان النسّاك لبسوا البرنس في صدر الإسلام ،أي بعد البعثة بكثير ،أي انهم لم يبتكروه هم ، بل وجدوه ملبوسا بين الناس ،فلبسوه وداوموا على لبسه -لنفرض مثلا ان " القميص" الذي يلبس الآن في شبه الجزيرة العربية ،أحدثوا عليه تغييرا في حياكته ( أو حتى الجلابية المصرية) ،فأضافوا له قلنسوة ،لكي يحتموا بها من الحرارة او من البرد او لأيّ سبب آخر ، هل سيُنهى عن لبسه ؟ والله اعلم
|
|
#8
|
|||||||
|
|||||||
|
اقتباس:
فمثلا الثوب السعودي أو الاماراتي أو العماني أو الصعيدي في مصر زي معاصر في تصميمه لكن يبقى الثوب العربي بكل أشكاله نشأ من مصدر واحد وإن اختلف لكن لا يخرج في أصله عن الثوب الذي كان يرتديه رسول الله صلى الله عليه وسلم، من كونه سابغ ساتر، فضفاض. فالنبي صلى الله عليه وسلم كان يلبس ملابس العرب، وهي لا تخالف ضوابط الشرع، ولبس من غير ملابس العرب، إلا أنها لم تكن مخالفة لضوابط الشرع، وهذا مثبت في نصوص (بحاجة لجمعها)، فما لا يخالف ثوابتنا مباح ولا شك، إلا ما يميز أقواما فمنهي عنه وإن كان مباحا، فمثلا غطاء الرأس (العمامة) من زي العرب، لا يباح استبدالها بالطربوش، أو البورنيطه، أو الكاسكيت، فهي من ملابس العجم المميزة لهم، وكذلك استبدالها بخوذة القسيسي، أو (طاليت) اليهود. وعليه فتصرف هذا الداعية إن خلى من وجود هوى النفس، فلا يخلو من خطا فدح في فهم النصوص، فما كان يلبسه أبو جهل هو من زي العرب، لكننا لم نرى ما كان يلبسه، وهل كان من حرير؟ وهل كان يصف العورة والمفاتن؟ وهل كان يجر ثوبه؟ لذلك فمقارنته جائرة وقاصرة وحجته باطلة فيها تكلف ومبالغة
|
|
#9
|
|||||||
|
|||||||
|
اقتباس:
كما تفضلتم بالقول ان لباس النبي كان ساترا سابغا وفضفاضا ، وهذا يوصل الى فكرة انه لابأس من ارتداء اي لباس مادام فضفاضا وسابغا وساترا فالأصل في اللباس الحل مالم يأت قول ينهي عن شيئ منه كلبس الحرير مثلا ثمّ هل جاء في الأحاديث قول ينهي فيه الرسول عليه الصلاة والسلام عن لبس لباس أهل الكتاب او الكفار حتى لو كان محتشما ؟ هل جاء في الاحاديث قول للرسول عليه الصلاة والسلام يحث فيه المسلمين على مخالفة الكفار والمشركين في الباس واختراع لباس خاص بهم يميزهم عن الكفار ؟ ، كان الزي الشائع آنذاك قميص وجبة وعمامة فلبسها كل الناس مسلمهم وكافرهم ، ولو كانت الموضة آنذاك سروال وجاكيت محتشمين مع قبعة من كتان مثلا ، للبسها كل الناس في ذلك المكان ثمّ قديما كانت العمامة هي السائدة ، والرسول كانت له عمامة ،فمن اين أتوا بالشماغ والعقال الذي يلبسونه اليوم ؟ لنفرض مثلا ان الطربوش والكاسكيت اخترعهما عربي مسلم من شبه الجزيرة العربية ، هل هذا يجعلهما مقبولين عند المسلمين ام لا ؟ ، هل المشكلة هي في الشكل ام في ديانة الصنّاع؟ ولنفرض ان غير المسلمين جاءتهم رغبة بان يلبسوا لباس المسلمين بشكل دائم، واستراحوا فيه ، هل يبدل المسلمين لباسهم لكي يخالفوهم ؟ هل المخالفة هي من اجل المخالفة فقط ثمّ اليس النصارى والقساوسة والكهان يلبسون أقمصة وجلابيب ، ألا يلبسون ذلك اقتداء بالنبي عيسى عليه السلام ؟ مسالة مخالفة غير المسلمين في اللباس او حتى في امور معيشية اخرى صعبة الفهم ،فمثلا يوجد حديث يقول : - خالِفوا اليَهودَ فإنَّهم لا يصلُّونَ في نعالِهم ولا في خِفافِهم الراوي : شداد بن أوس | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : تخريج مشكاة المصابيح الصفحة أو الرقم: 1/354 | خلاصة حكم المحدث : [حسن كما قال في المقدمة] | وتوجد آية تقول : قال الله تعالى : ( إِنِّي أَنَا رَبُّكَ فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ ۖ إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى ) [ طه:12] أي ان الله تعالى امر موسى بخلع نعليه بسبب قدسية المكان والموقف ، وما جاء في الحديث يامر بان نخالف اليهود ونصلي في نعالنا ، فهل يمكن للمسلم ان يصلي في الحرمين بنعله او حذاءه لمجرد مخالفة اليهود؟ والله اعلم
|
|
#10
|
|||||||
|
|||||||
|
اقتباس:
على العموم من ملابس الغرب السراويل تحديدا مفصلة لمفاتن الرجال ولعورته المغلظة بلا استثناء، فالصلاة فيها محل نظر، لأنه من شروطها ستر العورة بملابس فضفاضة لا تصف. وما أدراك أن أحدا لم ينكر عليه ملابسه؟ وما أدراك أن كان حوله صاحب علم وفقه يرده عن فعله هذا؟ لا يزال كلامك كله مبني على السماع والظنون وهذا لا يقام به حدة ودليل. وتظل هذه الملابس منكرة لأنها من ملابس الكفار، سواء كانت ملابس متعلقة بعباداتهم ودينهم كلبس البوذيين مثلا أو الكلافات، أم مخالفة لضوابط الشرع كالشورت مثلا والشروال، أم ثوب اشتهروا وعرفوا به كالطربوش أو بورنيطة الكاوبوي مثلا. تصوري مثلا مسلم يلبس طاقية كاوبوي على ثوب عربي مثلا، لا تصلح للصلاة والسجود، فضلا عن كونه مظهر مثير للسخرية والضحك.
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| الخمار, تفصيل, شرعية, والجلباب, وضوابط |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|