#51
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
|
#52
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
اعرف قصة وغيرها الكثير عن امرأة كانت تدخل رجلا في رداء امرأة متخفيا تحت نقاب وخدعت زوجها الساذج الذي يؤمن هو الآخر ان صوت المرأة عورة ..فاقام معهم في البيت صامتا وبخبث لأيام عديدة...وما أسمجه من احتيال..وحسبنا الله ونعم الوكيل والادناء قلت سابقا انه يجب البحث المعمق في معناه اللغوي (يدنين عليهن من جلابيبهن) عسى ان نهتدي الى ذلك سبيلا
التعديل الأخير تم بواسطة أمل بالله ; 12-21-2016 الساعة 06:41 PM |
#53
|
|||||||
|
|||||||
إذن لو كل امراة عفيفة سترت وجهها لتعذر اتهامها بعينها .. والآية لا علاقة لها بالتهم .. ولكن الاية متعلقة بمسألة أخرى أن لا يترصدها فاسق بأذى .. فالمسألتان محتلفتان تماما
|
#54
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
قال الله تعالى في سورة الحجر ( وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ ) [الحجر :24 ] ومما جاء في تفسيرها : وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ ثُمَّ أَخْبَرَ تَعَالَى عَنْ تَمَام عِلْمه بِهِمْ أَوَّلهمْ وَآخِرهمْ فَقَالَ " وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ " الْآيَة . قَالَ اِبْن عَبَّاس رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا الْمُسْتَقْدِمُونَ كُلّ مَنْ هَلَكَ مِنْ لَدُنْ آدَم عَلَيْهِ السَّلَام وَالْمُسْتَأْخِرُونَ مَنْ هُوَ حَيّ وَمَنْ سَيَأْتِي إِلَى يَوْم الْقِيَامَة وَرُوِيَ نَحْوه عَنْ عِكْرِمَة وَمُجَاهِد وَالضَّحَّاك وَقَتَادَة وَمُحَمَّد بْن كَعْب وَالشَّعْبِيّ وَغَيْرهمْ وَهُوَ اِخْتِيَار اِبْن جَرِير رَحِمَهُ اللَّه وَقَالَ اِبْن جَرِير حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد الْأَعْلَى حَدَّثَنَا الْمُعْتَمِر بْن سُلَيْمَان عَنْ أَبِيهِ عَنْ رَجُل عَنْ مَرْوَان بْن الْحَكَم أَنَّهُ قَالَ كَانَ أُنَاس يَسْتَأْخِرُونَ فِي الصُّفُوف مِنْ أَجْل النِّسَاء فَأَنْزَلَ اللَّه " وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ " وَقَدْ وَرَدَ فِيهِ حَدِيث غَرِيب جِدًّا فَقَالَ اِبْن جَرِير حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن مُوسَى الْجُرَشِيّ حَدَّثَنَا نُوح بْن قَيْس حَدَّثَنَا عَمْرو بْن قَيْس حَدَّثَنَا عُمَر بْن مَالِك عَنْ أَبِي الْجَوْزَاء عَنْ اِبْن عَبَّاس رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا قَالَ كَانَتْ تُصَلِّي خَلْف النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اِمْرَأَة حَسْنَاء قَالَ اِبْن عَبَّاس لَا وَاَللَّه مَا رَأَيْت مِثْلهَا قَطُّ وَكَانَ بَعْض الْمُسْلِمِينَ إِذَا صَلَّوْا اِسْتَقْدَمُوا يَعْنِي لِئَلَّا يَرَوْهَا وَبَعْض يَسْتَأْخِرُونَ ; فَإِذَا سَجَدُوا نَظَرُوا إِلَيْهَا مِنْ تَحْت أَيْدِيهمْ فَأَنْزَلَ اللَّه " وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ " وَكَذَا رَوَاهُ أَحْمَد وَابْن أَبِي حَاتِم فِي تَفْسِيره وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ فِي كِتَاب التَّفْسِير مِنْ سُنَنَيْهِمَا وَابْن مَاجَهْ مِنْ طُرُق عَنْ نُوح بْن قَيْس الْحُدَّانِيّ وَقَدْ وَثَّقَهُ أَحْمَد وَأَبُو دَاوُدَ وَغَيْرهمَا وَحُكِيَ عَنْ اِبْن مَعِين تَضْعِيفه وَأَخْرَجَهُ مُسْلِم وَأَهْل السُّنَن وَهَذَا الْحَدِيث فِيهِ نَكَارَة شَدِيدَة وَقَدْ رَوَاهُ عَبْد الرَّزَّاق عَنْ جَعْفَر بْن سُلَيْمَان عَنْ عَمْرو بْن مَالِك وَهُوَ الْبَكْرِيّ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا الْجَوْزَاء يَقُول فِي قَوْله " وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ " فِي الصُّفُوف فِي الصَّلَاة " وَالْمُسْتَأْخِرِينَ" فَالظَّاهِر أَنَّهُ مِنْ كَلَام أَبِي الْجَوْزَاء فَقَطْ لَيْسَ فِيهِ لِابْنِ عَبَّاس ذِكْر وَقَدْ قَالَ التِّرْمِذِيّ هَذَا أَشْبَه مِنْ رِوَايَة نُوح بْن قَيْس وَاَللَّه أَعْلَم وَهَكَذَا رَوَى اِبْن جَرِير عَنْ مُحَمَّد بْن أَبِي مَعْشَر عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ سَمِعَ عَوْن بْن عَبْد اللَّه يَذْكُر مُحَمَّد بْن كَعْب فِي قَوْله " وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ" أَنَّهَا فِي صُفُوف الصَّلَاة فَقَالَ مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه يَذْكُر مُحَمَّد بْن كَعْب فِي قَوْله " وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ " أَنَّهَا فِي صُفُوف الصَّلَاة فَقَالَ مُحَمَّد بْن كَعْب لَيْسَ هَكَذَا " وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ " الْمَيِّت وَالْمَقْتُول " وَالْمُسْتَأْخِرِينَ" مَنْ يُخْلَق بَعْد " وَإِنَّ رَبّك هُوَ يَحْشُرهُمْ إِنَّهُ حَكِيم عَلِيم " فَقَالَ عَوْن بْن عَبْد اللَّه وَفَّقَك اللَّه وَجَزَاك خَيْرًا . المصدر: https://ar.wikisource.org/wiki/%D8%A...D9.8E_.2824.29 ------------------------------------------------- - كانت امرأةٌ تصلِّي خَلفَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ؛ حَسناءَ مِن أحسنِ النَّاسِ، قالَ ابنُ عبَّاسٍ: لا واللَّهِ ما رأيتُ مثلَها قطُّ، فَكانَ بعضُ القومِ يتقدَّمُ حتَّى يَكونَ في الصَّفِّ الأوَّلِ لئلَّا يَراها، ويستأخرُ بعضُهُم حتَّى يَكونَ في الصَّفِّ المؤخَّرِ، فإذا رَكَعَ نظرَ من تحتِ إبطيهِ وجافَى يديهِ، فأنزلَ اللَّهُ تعالى: وَلَقَدْ عَلِمْنَا المُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا المُسْتَأْخِرِينَ الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : جلباب المرأة الصفحة أو الرقم: 70 | خلاصة حكم المحدث : صحيح المصدر : الدرر السنية - الموسوعة الحديثية -ممّا سبق يمكن ان يُفهم ان المراة كانت تظهر وجهها
التعديل الأخير تم بواسطة طمطمينة ; 10-09-2017 الساعة 10:44 PM |
#55
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
جاء في الحديث ان اليوم كان يوم عيد ،وبطبيعة الصلاة في يومي العيد يكون هناك حضور لعديد من الناس رجالا ونساء، ولن يكفي الحضور المساحة الصغيرة للمسجد النبوي آنذاك ، فاكيد كان هناك جمع كثير لم يجد مكانا داخل المسجد وصلى خارجه من بينهم نساء ، وبالتالي كانت هناك نساء تصلي خارجا ،كاشفات عن وجوههن اقتباس:
اقتباس:
وعلى فرض أنه هو المقصود فإن : - هذا اللباس لم يكن مقتصرا على منطقة شبه الجزيرة العربية فقط ، بل كانت شعوب أخرى تلبسه ، وبما ان مكة كانت قبلة القوافل ومركزا تجاريا حصل هناك عدوى للموضة بين البلدان وأصبحت النساء كما الرجال تلبس هذا اللباس - ادناء الجلباب اي إطالته ، أي انه كان قصيرا فنزل الوجوب بلزوم إطالته ، أي انه كان يلبس هكذا : فأصبح لبسه هكذا : والله اعلم
التعديل الأخير تم بواسطة طمطمينة ; 01-29-2018 الساعة 12:30 AM |
#56
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
صلاة العيدين تكون في المصلى أي في العراء لا تكون داخل المسجد حتى يستوعب المصلى الأعداد الغفيرة التي لا يمكن أن يستوعبها المسجد إضافة أنه يتيح للنساء ممن لهن الأعذار الشرعية من حضور الخطبة وسماعها دون دخول المسجد
|
#57
|
|||||||
|
|||||||
هذا الزي ليس من أزياء العرب ولا المسلمين، وإنما من ملابس الفرنجة خاصة الكهان والسحرة والنصارى، وارتداؤه لا يخلو من تشبه بهم، ولذلك هو شائع عن أهل المغرب العربي لقربهم من أوريا، ولتأثرهم الشديد بعاداتهم وتقاليدهم، وبلغاتهم كالفرنسية والإسبانية والإيطالية. وعليه لا يصح شرعا على النسا المسلمين ارتداؤه تبرؤا ممن يلبسوه ومخالفة لهم.
|
#58
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
وهذا الشرح يؤيد فكرة ان النساء حضرن خطبة وصلاة العيد خارج جدران المسجد النبوي وهن كاشفات لوجوههن، يستطيع ان يرى وجوههن المارون من الناس من غير المصلين اقتباس:
" جمع : جَلاَبِيبُ . [ ج ل ب ]. ( مصدر جَلْبَبَ ). :- اِرْتَدَى جِلْبَابَهُ :- : قَمِيصٌ وَاسِعُ طَوِيلٌ ، لَهٌ أَكْمَامٌ وَغِطَاءٌ لِلرَّأْسِ ، يَلْبَسُهُ الرِّجَالُ وَالنِّسَاءُ ، وَهُوَ مِنَ الْمَلاَبِسِ الشَّائِعَةِ بِالْمَغْرِبِ . المعجم: الغني " وهو يشبهه الى حد بعيد ان لم يكن يطابقه ، ولم اقل انه هو الجلباب المذكور في القرآن الكريم ثانيا : قلتم انه لباس يلبسه الكهان و السحرة والنصارى ... الم يعش في شبه الجزيرة العربية وحتى في مكة ويثرب قبل الأسلام نصارى ؟( وربما كانت النصرانية هي الديانة السائدة قبل الإسلام، مثلما كانت اليهودية قبلا) ، ويهود وعباد اصنام ، وحنفاء ،كان مجتمعا متعدد الديانة ، وربما كان الجلباب - بها الوصف - يلبسه الجميع وهذا الكلام ذكرني بموقف كنت قد قراته - فيما معناه - ان عالم دين معاصر ،قدمت له دعوة لحضور مؤتمر عالمي ،فاتجه نحوه مرتديا لباسا عصريا - غير القميص الطويل- فقال له احدهم لماذا تلبس هذا اللباس يا شيخ ؟ لماذا لم تلبس ماكان يلبسه الرسول ( عليه الصلاة والسلام ) ، فاجابه العالم : " الرسول كان يلبس ما يلبسه أبو جهل" اي ان الرسول كان يلبس ما يلبسه الناس عادة ، ولم يعرف عنه انه ارتدى لباس شهرة ،ولم يتميز المسلمون في ذلك الوقت بلباس معين ، عن غيرهم من الناس ثالثا : هذا اللباس يشبه المعطف ، بل هو اكثر سترة من المعطف الذي يحمي الانسان من البرد،وان دعيت النساء للتبرأ من لبسه فعلى المجتمعات الاسلامية ان تتبرأ من أشياء كثيرة وليس من مجرد نوع من اللباس -موغلا في القدم- من بينها السيارات والطائرات والأدوية ،وو،وو ، ونرجع الى عصر الجمال والخيول والحمام الزاجل والله اعلم
|
#59
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
أما كلمة (جلباب) فقد يختلف معناها في بلاد المغرب عن جزيرة العرب، وهذا لا يحسم وصف الثوب
|
#60
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
فمثلا الثوب السعودي أو الاماراتي أو العماني أو الصعيدي في مصر زي معاصر في تصميمه لكن يبقى الثوب العربي بكل أشكاله نشأ من مصدر واحد وإن اختلف لكن لا يخرج في أصله عن الثوب الذي كان يرتديه رسول الله صلى الله عليه وسلم، من كونه سابغ ساتر، فضفاض. فالنبي صلى الله عليه وسلم كان يلبس ملابس العرب، وهي لا تخالف ضوابط الشرع، ولبس من غير ملابس العرب، إلا أنها لم تكن مخالفة لضوابط الشرع، وهذا مثبت في نصوص (بحاجة لجمعها)، فما لا يخالف ثوابتنا مباح ولا شك، إلا ما يميز أقواما فمنهي عنه وإن كان مباحا، فمثلا غطاء الرأس (العمامة) من زي العرب، لا يباح استبدالها بالطربوش، أو البورنيطه، أو الكاسكيت، فهي من ملابس العجم المميزة لهم، وكذلك استبدالها بخوذة القسيسي، أو (طاليت) اليهود. وعليه فتصرف هذا الداعية إن خلى من وجود هوى النفس، فلا يخلو من خطا فدح في فهم النصوص، فما كان يلبسه أبو جهل هو من زي العرب، لكننا لم نرى ما كان يلبسه، وهل كان من حرير؟ وهل كان يصف العورة والمفاتن؟ وهل كان يجر ثوبه؟ لذلك فمقارنته جائرة وقاصرة وحجته باطلة فيها تكلف ومبالغة
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
الخمار, تفصيل, شرعية, والجلباب, وضوابط |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|